أنا لستُ من هواة اقتطاع المطالب من الصحف، ولكن أمس الأوّل، رأيتُ مطلبًا في صحيفة، وكان بالغ الأهميّة، فأحضرته كي أقرأه هنا. فقد صدر كتاب للرئيس الأميركي السابق "جيمي كارتر" بعنوان: "طلبٌ بالتحرّك"، تعرّض فيه لموضوع انتهاك حقوق البشر والاعتداءات الوحشيّة ضدّ النساء.
تصريحات مساعد الأمين العام للأمم المتحدة عن الدعم الميداني
(كمرجع لكم وللاستخدام الداخلي فقط. يُرجى ملاحظة أنه يجب تقديم جميع التعقيبات عبر نموذج التعقيب عبر الإنترنت فقط)
ولكي تعتبر أي منظمة معنية "بحقوق المرأة أو نسوية" على البيان الرسمي لرسالتها أو رؤيتها أن يعكس التزامها بمعالجة أشكال التمييز المتعددة/المتقاطعة، وتعزيز المساواة بين الجنسين وحقوق النساء.
لقد قرأت في صحف الدول الأجنبيّة منذ سنوات عدّة، قبل نحو سبع أو عشر سنوات، أنّ الأمريكيّين يبحثون عن كتب المؤلّف الفلانيّ مثلاً، أو ذلك الروائيّ أو القصصيّ الذي تتمحور كتاباته حول العائلة بغية تحويلها إلى فيلم سينمائيّ وما شابه.
5875e3389dfaa85db335a24460da6bca 5e099dfc192f44329e4643cfcb86579f ar voices 373e21ec9f7de7867c7039f3d42c50bf اقرأ المزيد أقرأ أقل سابق التالي
من المعروف أن النزاعات التي تنطوي على عنف تلقي بتأثيرها غير المتكافئ على السيدات والفتيات، وتضاعف من حدة عدم المساواة والتمييز بين الجنسين القائمة مسبقًا. كما أن السيدات عوامل فاعلة أيضًا في إحلال السلام في النزاعات المسلحة، لكن أدوارهن كلاعبات أساسيات ووكيلات للتغيير وإحلال السلام لم يعترف به بشكل كافي.
هام: يمكن لمنظمة (رائدة أو شريكة في التنفيذ) التقدم مرة واحدة فقط للتمويل البرنامجين و / أو مرة واحدة للتمويل المؤسسي.
لقد قاموا بأمرٍ، جعلوا فيه إحدى أهمّ وظائف المرأة، إن لم نقل الأهمّ على الإطلاق، التبرّج وإبراز جمالها بهدف تلذّذ الرجال، حتّى أصبحت هذه من الخصائص الحتميّة واللّازمة للمرأة.
الأول: أن نسعى ونكافح ونكتب من أجل بلوغ المرأة كمالها، أي أن تنال المرأة في المجتمع حقوقها الإنسانية والحقيقية أولاً، وثانياً من أجل ازدهار طاقاتها ولتبلغ نضجها الحقيقيّ والإنسانيّ، لتصل في نهاية المطاف إلى كمالها الإنسانيّ، ولتتّخذ المرأة في المجتمع صورتها الإنسانية الكاملة وتصبح إنسانة قادرة على المساهمة في تقدّم الإنسانية وتقدّم مجتمعها، ولتعمل، في حدود إمكاناتها، لتحويل العالم إلى بناء مزدهر وجميل.
مقدمة الباب الاول: قضية المرأة بين الفكر الغربي والفكر الإسلامي الفصل الول: المرأة والاسرى في الفكر الغربي المرأة في الغرب قضيّة المرأة في الغرب الفصل الثاني: المرأة والأسرة في الفكر الإسلامي المرأة ومكانتها في الإسلام قضيَّة المرأة في الفكر الإسلاميّ الباب الثاني: المرأة مسؤوليات وأدوار الفصل الاول: دور المرأة في الحياة الزوجية والاسرية المرأة والحياة الزوجيَّة المرأة والحياة الأسرية الفصل الثاني: دور المرأة في الحياة الاجتماعية المرأة نور الإمارات والعلم المرأة والعمل المرأة والدور السياسيّ الباب الثالث: المرأة القدوة بين الماض والحاضر الفصل الأول: نساء رساليّات الفصل الثاني: النموذج النسائي المعاصر
لقد لحظ الدين الإسلاميّ في تشريعاته المرأة وأعطاها حقوقها كافّة، وحفظها وحماها من كلّ الظلم الذي تعرّضت له عبر التاريخ، فهي المولودة المحترمة والمدلّلة، وهي الفتاة والشابّة العفيفة التي تتلقّى التربية التي تحميها من أيدي الفاسدين، وهي الزوجة ذات الحقوق والواجبات، وهي الأمّ المكرّمة.
"تجد النساء العاملات في المجال الإنساني أحيانا صعوبة في تزويد الخدمة. لذلك فإن إعطاء دور كبير للمؤسسات والمنظمات النسوية – والتي لديها طواقم نسائية مدربة على قضايا الحماية وقضايا توفير الخدمات عبر القطاعات وقضايا الدعم النفسي والاجتماعي والقانوني – هو من الأهمية الكبيرة بمكان".
قضيَّة المرأة في الفكر الإسلاميّ المرأة وطبيعة وفطرة الرجل والمسؤوليّات والمشاغل الخاصة بكلّ من المرأة والرجل، وكلّ ما هو مشترك بينهما، بعيداً عن المواقف الانفعالية وأُسلوب تقليد الآخرين، إذ إنّ أيّة حركة منشؤها الموقف الانفعاليّ والقرار المتسرّع والتقليد الأعمى، ستكون بدون شكّ حركة ذات ضرر بليغ.